How علاج تضخم الغدة الدقية بالتردد الحراري can Save You Time, Stress, and Money.
How علاج تضخم الغدة الدقية بالتردد الحراري can Save You Time, Stress, and Money.
Blog Article
يعد خمول الغدة الدرقية أو قصور الغدة الدرقية هو عدم إفراز الغدة الدرقية لكمية كافية من هرموناتها الأساسية مثل هرمون الثيروكسين، والذي يؤدي وظائف عديدة تؤثر بدورها على النمو، وتزداد نسبة الإصابة بخمول الغدة الدرقية مع تقدم العمر، ويكون عادة أكثر شيوعاً بين النساء.
يؤدي تضخم الغدة الدرقية المعروف باسم تضخم الغدة الدرقية إلى انتفاخ الرقبة. تقع الغدة الدرقية على شكل فراشة أمام القصبة الهوائية وهي مسؤولة عن إنتاج وإفراز الهرمونات التي تتحكم في عملية التمثيل الغذائي والتطور.
تُعزى الإصابة بتضخّم الدرقيّة إلى عدّة مُسبّبات؛ ويُعتبر انخفاض استهلاك عنصر اليود عن طريق الطعام أحد الأسباب الرئيسية لتضخم الدرقية؛ خاصّةً خلال المراحل الزمنيّة التي سبقت تصنيع ملح الطعام المدعّم باليود، كما تُعتبر أمراض المناعة الذاتية من مُسببات الإصابة بهذه الحالة؛ بما في ذلك داء غريفز وداء هاشيموتو،[٧] وبشكلٍ عامّ يُمكن بيان مُسبّبات تضخّم الدرقية بشيءٍ من التفصيل على النّحو الآتي:[٨]
يتفاوت حجم تضخم الغدة الدرقية من انتفاخ بسيط غير ملحوظ إلى تضخم كبير يسبب أعراضًا مزعجة.
التحكم في اليود الغذائي، وزن الجسم، والتوقف عن التدخين يقلل فرص تطور العقد.
بشكل عام، لا توجد أضرار أو آثار جانبية خطيرة للعلاج بالتردد الحراري، فالعلاج آمن وفعال بدرجة عالية.
سرطان الغدة الدرقية دون انتشاره إلى الغدد الليمفاوية القريبة.
خلل في توازن الهرمون الدرقي بعد الاستئصال الجزئي أو العلاج باليود المشع
كذلك يتم من خلال هذه العملية استئصال التكيسات التي تنمو في الغدة الدرقية.
تضخم الغدة الدرقية هو استجابة الجسم للتغيرات التي تؤثر على إنتاج هرموناتها، مما يدفعها إلى التكيف وزيادة تضخم الغدة الدقية حجمها.
يفضل استخدام الاستئصال الجزئي في حالة وجود عقدة على جانب واحد من الغدة الدرقية، مما يتطلب إزالة الفص المصاب فقط.
التعافي: يمكن للمريض العودة إلى الأنشطة اليومية بعد فترة قصيرة، ولكن قد ينصح بعدم القيام بجهد بدني مكثف لبضعة أيام.
عدم التحكم في البول بعد عملية البروستاتا: الأسباب والحلول الآمنة
حيث تعمل هذه التقنية على تخفيف الألم عن طريق استهداف الأعصاب المتسببة في الشعور بالألم، مما يؤدي إلى تحسين نوعية الحياة وزيادة قدرة المريض على ممارسة أنشطته اليومية بشكل طبيعي.